تم إطلاق القمر الصناعي المصري للاتصالات "طيبة 1" بنجاح أمس بتاريخ 26 / 11 / 2019 ، سينجم عن ذلك تغير جذري في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصري.
نتناول في التالي التفاصيل الكاملة لعملية الإطلاق مع الوقوف على نقاط القوة التي سوف يضيفها هذا القمر إلى قطاع الاتصالات المصري والإفريقي.
العائد والمنفعة لن تقتصر فقط للمصريين ولكن أيضًا لإخوانهم العرب والأفارقة.
هذا القمر الصناعي هو الأساس لدعم العديد من مشروعات التنمية التي تبنيها مصر اليوم لتنفيذ استراتيجية التنمية المستدامة بحلول عام 2030.
هنأت الحكومة المصرية مسؤولي وموظفي أريان سبيس - وهي الشركة الفرنسية المسؤولة عن إطلاق هذا المشروع - وفريق أريان 5 - وهو الفريق المسؤول عن منصة إطلاق القمر الصناعي - على التجارب الناجحة الجديدة وأرادوا الاستمرار.
وجاء في بيان رسمي صادر عن الحكومة: "تهنئ الحكومة المصرية إنمارسات على الإطلاق الناجح للقمر الصناعي المصري طيبة 1 GX5. وهم على أمل أن يدخل القمر الصناعي في المدار المخصص له ويصبح على نفس الخطة المرسومة له".
من المتوقع أن يظل القمر في الفضاء يحوم في مداره حول الكرة الأرضية في الفضاء لمدة تقرب من 15 عامًا على الأقل لتوفير خدمات الاتصالات السلكية واللاسلكية والإنترنت في جميع أنحاء البلاد.
هذا هو أول قمر صناعي مصري يتم تركيبه على أريان 5 وهي المنصة المسؤولة عن إطلاق الصواريخ كما ذكرنا سابقًا.
الهدف من هذا القمر هو تحسين البنية التحتية للاتصالات لدعم القطاعين الحكومي والتجاري في مصر وبعض الدول العربية ودول حوض النيل.
أكد مجلس الوزراء مجددًا أن مصر، دولة تحاول التركيز على الوسائل التكنولوجية والتكنولوجيا الحديثة.
حيث تتحرك الدولة المصرية باستمرار في اتجاه التحول الرقمي وأنظمة النقل الذكية ،
إنها استراتيجية وطنية لـ "الذكاء الاصطناعي" وحققت الكثير من حيث الاستخدام السلمي للفضاء.
نذكر أيضًا إعلان مجلس الوزراء المصري بتأجيل إطلاق أول قمر صناعي مصري "طيبة -1".
حيث فضلت الشركة الفرنسية Ariane Space تأجيل الإطلاق قبل ساعات قليلة من موعد الإطلاق المحدد للصاروخ Tiba 1 من منصة الإطلاق بأمريكا الجنوبية،
وكان ذلك لأسباب فنية وفي مداخلة تلفيزيونية لمسئول مصري صرح أن سبب التأجيل عدم جاهزية الجزء الكهربائي في المنصة بنسبة تصل إلى 100%.
نتناول في التالي التفاصيل الكاملة لعملية الإطلاق مع الوقوف على نقاط القوة التي سوف يضيفها هذا القمر إلى قطاع الاتصالات المصري والإفريقي.
طيبة 1 حديث الملايين وترقب أثناء لحظة الإطلاق
إطلاق القمر الصناعي المصري هو بداية تحقيق أحلام ورغبات المصريين في مشروع طال انتظاره.العائد والمنفعة لن تقتصر فقط للمصريين ولكن أيضًا لإخوانهم العرب والأفارقة.
هذا القمر الصناعي هو الأساس لدعم العديد من مشروعات التنمية التي تبنيها مصر اليوم لتنفيذ استراتيجية التنمية المستدامة بحلول عام 2030.
هنأت الحكومة المصرية مسؤولي وموظفي أريان سبيس - وهي الشركة الفرنسية المسؤولة عن إطلاق هذا المشروع - وفريق أريان 5 - وهو الفريق المسؤول عن منصة إطلاق القمر الصناعي - على التجارب الناجحة الجديدة وأرادوا الاستمرار.
وجاء في بيان رسمي صادر عن الحكومة: "تهنئ الحكومة المصرية إنمارسات على الإطلاق الناجح للقمر الصناعي المصري طيبة 1 GX5. وهم على أمل أن يدخل القمر الصناعي في المدار المخصص له ويصبح على نفس الخطة المرسومة له".
قمر طيبة 1
تم تصنيع القمر الصناعي البالغ 5.6 طن عن طريق التحالف بين إيرباص وتاليس إيلينيا سبيسمن المتوقع أن يظل القمر في الفضاء يحوم في مداره حول الكرة الأرضية في الفضاء لمدة تقرب من 15 عامًا على الأقل لتوفير خدمات الاتصالات السلكية واللاسلكية والإنترنت في جميع أنحاء البلاد.
القمر الصناعي المصري طيبة 1
هذا هو أول قمر صناعي مصري يتم تركيبه على أريان 5 وهي المنصة المسؤولة عن إطلاق الصواريخ كما ذكرنا سابقًا.
الهدف من هذا القمر هو تحسين البنية التحتية للاتصالات لدعم القطاعين الحكومي والتجاري في مصر وبعض الدول العربية ودول حوض النيل.
أكد مجلس الوزراء مجددًا أن مصر، دولة تحاول التركيز على الوسائل التكنولوجية والتكنولوجيا الحديثة.
حيث تتحرك الدولة المصرية باستمرار في اتجاه التحول الرقمي وأنظمة النقل الذكية ،
إنها استراتيجية وطنية لـ "الذكاء الاصطناعي" وحققت الكثير من حيث الاستخدام السلمي للفضاء.
نذكر أيضًا إعلان مجلس الوزراء المصري بتأجيل إطلاق أول قمر صناعي مصري "طيبة -1".
حيث فضلت الشركة الفرنسية Ariane Space تأجيل الإطلاق قبل ساعات قليلة من موعد الإطلاق المحدد للصاروخ Tiba 1 من منصة الإطلاق بأمريكا الجنوبية،
وكان ذلك لأسباب فنية وفي مداخلة تلفيزيونية لمسئول مصري صرح أن سبب التأجيل عدم جاهزية الجزء الكهربائي في المنصة بنسبة تصل إلى 100%.
إرسال تعليق